logo

الأحدث من الشرق الأوسط

جيرو يرحل عن لوس أنجليس بعد موسم مخيب
جيرو يرحل عن لوس أنجليس بعد موسم مخيب

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

جيرو يرحل عن لوس أنجليس بعد موسم مخيب

أعلن المهاجم الفرنسي أوليفييه جيرو أنه بصدد الرحيل عن فريق لوس أنجليس إف سي الأميركي، بعد أن قضى عاماً واحداً مخيباً للآمال. وأعلن جيرو (38 عاماً) ولوس أنجليس القرار، الجمعة، على وسائل التواصل الاجتماعي. وسيلعب جيرو المباراة الأخيرة له مع لوس أنجليس، مساء الأحد، أمام ضيفه فانكوفر. وبعد أن سجل خمسة أهداف في 37 مباراة لفريق لوس أنجليس إف سي، سيصبح جيرو لاعباً حراً بعد رحيله. ويتوقع على نطاق واسع أن ينضم جيرو لفريق ليل، الذي أنهى الدوري الفرنسي الموسم الماضي خامساً، في صفقة انتقال حر.

فاتي من برشلونة إلى موناكو «معاراً»
فاتي من برشلونة إلى موناكو «معاراً»

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

فاتي من برشلونة إلى موناكو «معاراً»

سينتقل المهاجم الإسباني أنسو فاتي إلى موناكو الفرنسي قادماً من برشلونة على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد، كما كشفت مصادر مقربة من الملف، الجمعة. ووصل فاتي إلى الإمارة مساء الخميس، وخضع للفحص الطبي الروتيني الذي كان إيجابياً، وسينضم إلى صفوف موناكو رسمياً اعتباراً من الأول من يوليو (تموز). ويتضمن عقد الإعارة إمكانية الشراء مقابل مبلغ 11 مليون يورو. وسيتكفل برشلونة بجزء من راتب اللاعب الدولي (11 مباراة مع هدفين). في المقابل، خضع لاعب الوسط الفرنسي الدولي السابق بول بوغبا للفحص الطبي، الجمعة، أيضاً على أن يُستكمل السبت تمهيداً لانتقاله إلى موناكو، وذلك بعد أن أنهى فترة إيقافه لمدة 18 شهراً بداعي تناوله المنشطات. وإذا جاءت نتيجة الفحص إيجابية، فإن بوغبا بطل العالم عام 2018، الذي خاض مع فرنسا 91 مباراة دولية، وسجّل 11 هدفاً، سيلحق بفاتي بعقد لسنتين. وسبق لموناكو أن عزّز صفوفه بالمدافع الإنجليزي المخضرم ريد داير بصفقة حرة، بعد انتهاء عقده مع بايرن ميونيخ الألماني. وسيتم تقديم اللاعبين الثلاثة رسمياً إلى وسائل الإعلام في الثالث من يوليو.

رافينيا: من المؤسف تخلي اللاعبين عن إجازاتهم بسبب مونديال الأندية
رافينيا: من المؤسف تخلي اللاعبين عن إجازاتهم بسبب مونديال الأندية

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

رافينيا: من المؤسف تخلي اللاعبين عن إجازاتهم بسبب مونديال الأندية

أعرب البرازيلي رافينيا مهاجم برشلونة الإسباني، عن أسفه لعدم استشارة اللاعبين بشأن تمديد موسمهم للمشاركة في كأس العالم للأندية، مضيفاً أنه لا ينبغي إجبار أي شخص على التخلي عن إجازته. وانطلقت النسخة الموسعة الأولى من كأس العالم للأندية في 14 يونيو (حزيران) وتستمر حتى 13 يوليو (تموز). وجاءت البطولة بعد الموسم الأوروبي الذي انتهى في أواخر مايو أيار الماضي وفترة توقف دولية في بداية يونيو. وقال رافينيا: «بالنسبة لي كلاعب في فريق أوروبي، أعتقد أننا (حاليا) سنكون في إجازة. فاز ماركينيوس وبيرالدو لاعبا باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا ولم يحتفلا حتى بالفوز كما ينبغي. انضما للمنتخب الوطني ثم إلى كأس العالم للأندية. ولم يتوقفا عن اللعب حتى الآن». وأضاف المهاجم البرازيلي: «يقول الكثيرون إن هذا عذر. قد يكون أو لا يكون، لكن التخلي عن إجازاتنا من أجل خوض بطولة أمر معقد للغاية. إنه حقنا. يستحق كل لاعب إجازة لمدة شهر على الأقل. الكثير منهم لا يحصلون عليها». وستبدأ معظم البطولات المحلية الأوروبية الكبرى في منتصف إلى أواخر أغسطس، مع بدء الإعداد للموسم الجديد في وقت مبكر من الشهر.

السعودية تدين استمرار العنف الإسرائيلي ضد الفلسطينيين
السعودية تدين استمرار العنف الإسرائيلي ضد الفلسطينيين

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

السعودية تدين استمرار العنف الإسرائيلي ضد الفلسطينيين

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها لاستمرار أعمال العنف التي يشنها مستوطنون إسرائيليون بحمايةٍ من قوات الاحتلال ضد مدنيين فلسطينيين، بما فيها الاعتداءات في قرية كفر مالك شرق رام الله. وجدَّدت في بيان لوزارة خارجيتها، إدانتها لاستمرار أعمال العنف الإسرائيلية ضد المدنيين العزل في غزة، من بينها استهداف المواقع المدنية التي تؤوي النازحين. وشدَّدت السعودية على ضرورة بذل جميع الجهود لتوفير الحماية للمدنيين، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة كافة، مُجدِّدةً مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية للقوانين والأعراف الدولية. من جانبه، أدان جاسم البديوي، أمين عام مجلس التعاون الخليجي، الهجمات العدوانية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، مؤكداً أن هذه الانتهاكات المتكررة تمثل تصعيداً خطيراً وخرقاً فاضحاً للقوانين الدولية والإنسانية، وتندرج ضمن سياسة ممنهجة تهدف لتقويض حقوق الشعب المشروعة، وفرض الأمر الواقع بالقوة. وجدَّد البديوي دعوته إلى المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن، لتحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية، والتحرك العاجل لوضع حد لهذه الانتهاكات، وتوفير الحماية الدولية اللازمة للشعب الفلسطيني، ودعم جميع الجهود الرامية لتحقيق السلام العادل والشامل، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

بدء سريان العقوبات الأميركية على السودان لاستخدامه «الكيماوي»
بدء سريان العقوبات الأميركية على السودان لاستخدامه «الكيماوي»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بدء سريان العقوبات الأميركية على السودان لاستخدامه «الكيماوي»

أكدت وزارة الخارجية الأميركية بدء سريان العقوبات على السودان، بدءاً من الجمعة، بعد توجيهها اتهامات للجيش السوداني باستخدام الأسلحة الكيماوية في النزاع المسلح ضد «قوات الدعم السريع». وأشارت الخارجية الأميركية، في وقت سابق، إلى أنها تمتلك أدلة دامغة وموثوقة أكدت قيام حكومة السودان باستخدام أسلحة كيماوية وبيولوجية قاتلة ضد المواطنين في انتهاك فاضح للقانون الدولي. وتشمل العقوبات المفروضة بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيماوية والبيولوجية قطع المساعدات عن السودان باستثناء المساعدات الإنسانية العاجلة، ووقفاً فورياً لبيع وتمويل الخدمات الدفاعية الأميركية، ومنع السودان من الحصول على أي مساعدات مالية من أي وكالة أميركية، بما في ذلك بنك التصدير والاستيراد. وتشمل العقوبات حظر تصدير السلع والتكنولوجيا المرتبطة بالأمن القومي إلى السودان. وتستثني العقوبات، المساعدات الإنسانية الطارئة إلى السودان، وتتطلب إجراء مراجعات لكل حالة على حدة، كما تستثني تلك المتعلقة بالصادرات الأميركية لشركات الطيران المدني والشركات الأميركية العاملة في السودان. وتظل العقوبات سارية لمدة عام حتى إشعار آخر. وقد أشارت تامي بروس، المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، الشهر الماضي، إلى أن الولايات المتحدة خلصت إلى قيام حكومة السودان باستخدام الأسلحة الكيماوية خلال عام 2024، وأبلغت الكونغرس قبل إقرار العقوبات. ولم يصدر أي تعليق من الحكومة السودانية أو قيادة الجيش تعقيباً على الخطوة الأميركية، لكن السودان رفض تلك العقوبات حين الإعلان عنها، الشهر الماضي. ووصفت وزارة الإعلام وقتها الاتهامات بأنها باطلة و«ابتزاز سياسي لا يستند إلى أي دليل». وأشارت إلى أن «التدخلات الأميركية تفتقر إلى الأساسين: الأخلاقي والقانوني، وتُفقد واشنطن ما تبقى لها من مصداقية، وتُغلق أمامها أبواب التأثير في السودان بفعل قراراتها الأحادية والمجحفة». صورة من الدمار الذي خلّفه القتال في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور (أرشيفية - أ.ف.ب) ومنذ أبريل (نيسان) 2023، يخوض الجيش السوداني بقيادة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، و«قوات الدعم السريع» بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو المعروف باسم «حميدتي» حرباً مستعرة خلّفت عشرات الآلاف من القتلى، وأكثر من 13 مليون نازح ولاجئ، وفقاً للأمم المتحدة. وشهدت مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، قصفاً مستمراً من «قوات الدعم السريع» على مواقع عسكرية تابعة للجيش السوداني خلال الأسابيع الماضية بالمدفعية والطائرات المسيرة، مما أسفر عن مقتل العديد من المدنيين. وعلى أثرها طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مجلس السيادة في السودان بإقرار هدنة إنسانية في الفاشر بهدف تسهيل إيصال المساعدات للمحاصرين. من جانب آخر، حذر مجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان، وأزمة النزوح، مع استمرار المعارك الضارية في منطقتي كردفان ودارفور، حيث تسعى كل الأطراف المتصارعة لتعزيز مكاسبها على الأرض. وألقت مارثا بوبي، مساعدة الأمين العام للشؤون الأفريقية، إحاطة عن الوضع في السودان، أكدت خلالها زيادة معدلات انتهاكات حقوق الإنسان وزيادة القتل خارج نطاق القانون في الخرطوم، والعنف الجنسي ضد النساء، والتوسع في تجنيد الأطفال، وزيادة الهجمات على العاملين بالإغاثة الإنسانية. وطالبت بوبي مجلس الأمن بالدفع لضمان إقرار هدنة إنسانية في السودان، وبصفة خاصة في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، لضمان وصول المساعدات إلى السكان وحماية المدنيين هناك دون شروط مسبقة، ومواصلة حث الأطراف المتصارعة على التوصل إلى تهدئة، ووقف إطلاق النار وإنهاء الصراع. كما طالبت المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان رمطان لعمامرة باستخدام نفوذه لضمان خفض التصعيد. وأشارت سانيا لويس، الناشطة السودانية في مجال حقوق الإنسان، إلى أن 80 في المائة من المرافق الصحية في السودان أصبحت خارج الخدمة، وقالت إن 24 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي، واتهمت الأطراف المتحاربة بتدمير المنشآت الصحية وتوسيع نطاق المجاعة. وطالبت لويس مجلس الأمن بممارسة الضغوط على قوات الجيش السوداني للكف عن إنكار المجاعة في السودان والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعاني منها المدنيون. امرأة فرّت من الحرب في السودان خوفاً من الانتقام بعد إبلاغ عن حالات الاستغلال الجنسي... أدري - تشاد - 5 أكتوبر 2024 (أ.ب) وأصدر مندوبو بريطانيا وروسيا وكوريا الجنوبية واليونان تحذيرات من التدهور الكارثي للأوضاع الإنسانية في السودان، ووفاة عدد كبير من سكان إقليمي كردفان ودارفور بسبب الجوع، وتراجع الخدمات الصحية مع استمرار القتال بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع». وأشاروا إلى تفاقم أزمة النزوح القسري بما يجعلها أكبر أزمة نزوح شهدتها القارة الأفريقية. ودافع مندوب السودان لدى مجلس الأمن عن محاولات الحكومة السودانية التي يرأسها رئيس الوزراء كامل إدريس للتوصل إلى هدنة إنسانية في الفاشر، وفتح المعابر لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية وتهيئة البيئة للعودة الطوعية للنازحين، مشيراً إلى أن عدد العائدين بلع 350 ألف أسرة من عشر ولايات، إضافة إلى قيام الحكومة السودانية بتقديم المساعدات القانونية والاجتماعية لضحايا العنف الجنسي من النساء. وعقد مجلس الأمن جلسته المفتوحة حول الوضع في السودان عملاً بالقرار 2715 الذي نص على تقديم إحاطة كل 120 يوماً حول جهود الأمم المتحدة لدعم السودان في مساره نحو السلام والاستقرار. من جانبها، حثت منظمة الصحة العالمية المجتمع الدولي على تقديم الدعم للشعب السوداني، وتوفير التمويل بشكل عاجل، وأشارت إلى أن المرافق الصحية دُمرت بشكل كبير وأدى القتال إلى نزوح عدد كبير من السودانيين، مع انتشار الأمراض، وبصفة خاصة الكوليرا التي انتشرت في جميع أنحاء السودان. ورغم المحاولات الدولية المتكررة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، فإن الاشتباكات لا تزال مستمرة، ويتبادل الطرفان الاتهامات حول المسؤولية عن تأجيج الصراعات وإفشال المرحلة الانتقالية، بعد انهيار الاتفاق الإطاري الذي كان من المفترض أن يمهد لفترة انتقالية تخرج فيها المؤسسة العسكرية من الحياة السياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store